<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d34419895\x26blogName\x3d%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLUE\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://regalmasr.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://regalmasr.blogspot.com/\x26vt\x3d132295317954257352', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe", messageHandlersFilter: gapi.iframes.CROSS_ORIGIN_IFRAMES_FILTER, messageHandlers: { 'blogger-ping': function() {} } }); } }); </script>

 

Sunday, April 29, 2007
احد اكثر ما قرأت منطقيه عن الحب
د . سبوك
إن الحب كعاطفة له أكثر من وجه. إنه كغرفة المرايا السحرية التي يرى الإنسان نفسه فيها وهو يضحك مرة ويبكي مرة أخرى.لكن كيف يصل الإنسان إلى تمييز مشاعره فعلاً؟لا أحد يستطيع أن يضع قائمة محددة لأنواع الحب المختلفة، فهنالك الحب الخيالي وهناك الحب الجنسي، وهناك الحب الرومانسي، وهناك ((الشذوذ)) الذي يطلق على نفسه اسم الحب أيضاً، وكل ذلك يأخذ اسماً متعارفاً عليه هو ((الحب)).لكن ما الذي يميز الحب الحقيقي عن الحب الزائف؟ما الذي يجدر بنا أن نفعله لنتبين حقيقة مشاعرنا؟إن رحلة الحب في حياة الإنسان تبدأ من الطفولة، حيث يرتبط الطفل بأمه بعمق ويعتمد عليها في كل احتياجاته، ويصاب بالقلق إذا غابت عنه، ويبتهج عندما تعود. إنه حب اعتمادي إلى أبعد الحدود.وما إن يصل الطفل إلى الثالثة حتى يبدأ في حب من نوع جديد، حب الصحبة لبعض الأطفال من الذين في مثل عمره. ويتجه الطفل بمشاعره نحو أبيه ليبدأ الإعجاب العميق به. ويتطور هذا الإعجاب إلى حد شديد التوهج نحو الأم إذا كان الطفل ذكراً، أو ناحية الأب إذا كان الطفل أنثى.ويكبر الطفل ليصل إلى السادسة فيبدأ في حب مجموعة أصدقاء له من نفس عمره لأنه يجد فيهم المرح والتسلية، وقد يجمع شلة الأصدقاء هواية مشتركة، ويزيد على كل ذلك أن كلاً منهم يقبل الآخر ويحبه.ومن بعد ذلك يصل الطفل إلى بدء المراهقة بالبلوغ، خلال مرحلة المراهقة يطل الحب الشهواني وفي نفس الوقت يطل حب آخر هو الحب الخيالي الرومانسي، ثم يمتزجان في عاطفة واحدة رغم اختلاف كل منهما.فالحب الشهواني خشن وجسدي. والحب الرومانسي كريم وحنون ومثالي ومن الإثنين يأتي إلينا هذا المزيج المدهش الذي نبني به الحياة الأسرية.وهناك إحساس كل منا يحب نفسه، وكل منا يفكر في نفسه بدرجة أو بأخرى وكل منا يرغب في أن ينال إعجاب الآخرين وتقديرهم. وكل منا يتحدث عن نفسه وإنجازاته كلما سنحت له الفرصة، أو استطاع أن يعثر على مستمع جيد.وقليل منا هو القادر على أن يخفي حبه لنفسه خلف ستار من خدمة الآخرين فيحبونه ويغدقون عليه الاحترام. ونحن نميز بإحساسنا كل يوم بين هؤلاء القادرين على منح الحب لمن حولهم، وأولئك الذين يفضلون الاستمتاع فقط بحب الآخرين دون منحهم أي حب.وفي رحلة بناء كل منا لحياته نفاجأ في فترة من الفترات بفقدان القدرة على تمييز مشاعرنا. وإذا فتش كل منا في ذكرياته فسيجد صوراً متعددة لما أقول.ولأضرب بعضاً من الأمثلة التي رأيتها:كانت ((أسماء)) ذات الأربعة والعشرين عاماً تتيه بجمالها. إنها تعرف قدر حيويتها وترى اتساع عيون الشباب إعجاباً بها، وتشعر بالمزيد من التغني بأنوثتها عندما تسمع كلماتهم عن حبهم لها. ويحاول أحدهم أن يكسب منها وعداً بأن يتقدم غليها لخطبتها، لكنها تسوف وتؤكد أنها غير واثقة من عواطفها نحوه.ولما كان لها أخت تصغرها اسمها ((زينب)) ولما كانت ((زينب)) تعرف أن جمالها مقبول، وأن مرحها لا يقلب الهزل إلى جد، ولا يقبل أن يتحول الجد إلى هزل. ولما كان سلوك (زينب)) مثار إعجاب أساتذتها وزملائها وزميلاتها في الكلية، ولما كانت عيناها ترقبان معيداً بكليتها يحاول أن يتقرب منها، لكل ذلك عندما طلب المعيد أن يتقدم لخطبتها وافقت على الفور، أقيم احتفال الخطوبة بعد أسبوع واحد من مفاتحة المعيد ((لزينب))، وكأن أهل (زينب)) في غاية الفرح.ولكن كانت هناك واحدة فقط من الحاضرات لهذا الاحتفال تعيش حالة من الوجوم. إنها ((أسماء)) ذات الأربعة والعشرين ربيعاً. لقد اكتشفت أسماء أنها هي التي كانت تستحق هذا الاحتفال، وكانت تستحق أن تجلس في صدر هذا الحفل هي والشاب الذي أعلن عن حبه لها. إنها تكتشف في هذه اللحظة أنها تحبه بعنف، وأنها تشتاق إليه، وأنه لم يكن يستحق منها هذا الأسلوب من التردد. إنها لم تكن تعي حبها له.وهكذا نرى أن الحب يمكن أن يختفي تحت سحابة من التردد. يحدث ذلك للفتيات ويحدث أيضاً للشباب.ونحن نلتقي جميعاً كل يوم بشاب يتحدث عن ليونة فتاة معينة ودلالها وكيف تختار هذه الفتاة من الملابس ما يبرز الأنوثة. ويبقى خيال الشاب مشتعلاً إلى أن يتزوجها ليفاجأ بأن كل ما تخيله منها هو مجرد وهم، وأن تلويحها بمفاتنها كان مجرد تصرف لا شعوري لاصطياد الرجال وإيقاعهم في غرامها، في حين أنها لا تملك أدنى قدرة على التفاعل العاطفي.وفتاة مليئة بالجاذبية، ولكنها تمتلئ بالمعارضة لكل آراء والدها ووالدتها. ويفاجأ الجميع بالخبر، خبر وقوعها في حب رجل يمثل نقطة المعارضة لكل ما تمثله أسرتها. وهذا لا يعني إنها تحبه فعلاً لمميزاته الجذابة، ولكن أحد الأسباب القوية لتمسكها به هو رغبتها في معاندة الأهل.ومثال ذلك هو الزواج بين أفراد من ديانات مختلفة: إنه يشبه الارتجاج في العقل الثقافي لهذه الأسرة.وإذا ما نشا حب بين فتى وفتاة من أصول دينية مختلفة، كزواج المسلم من مسيحية في المجتمع المسلم أو زواج المسيحي من يهودية في المجتمع المسيحي، فإن الخطوبة الطويلة هي التي تتيح للإثنين فرصة اكتشاف مدى اختلاف كل منهما عن الآخر، ويمكن لقصة الحب أن تأخذ نهايتها المحتومة وهي الفشل قبل البدء في الزواج.ولست أقصد أن كل زواج يتم ضد العرف الاجتماعي السائد لابد له من الفشل، ولكني أذكر أه يمتلئ بالصعوبات النفسية الجمة.وفي بعض العائلات نجد الابن ينظر لوالديه نظرة الامتعاض وعدم الارتياح إنه لم يكن يتمنى أن يكون والده هذا الإنسان أو أن تكون والدته هذه الإنسانة. إن والديه غير مناسبين له في نظره، ولذلك نجد الفتى يتجه إلى الفتيات غير المناسبات. إن الفتاة التي تثير إعجاب مثل هذا الشاب هي من النوع الذي يغضب أهله.ويحدث مثل ذلك أيضاً لدى بعض الفتيات. فقد تختار الفتاة لصداقتها شاباً لا يمكن أن يرضى عنه أهلها، وفي غالبية الأحيان يتغير هذا الوضع وتسقط المشاعر في بئر بعيدة وفي قاع الذكريات وتنتهي هذه القصص، لكن في أحيان أخرى، ولسوء حظ بعض الشباب والبنات، فإن الواحد منهم ـ أو الواحدة منهن ـ يستمر في مثل هذه العلاقة.وهناك ملاحظة يجب أن نلفت النظر إليها، وهي أن حب الجنس أكثر إلحاحاً عند الرجل. أما المرأة فإن الجانب الروحي عندها يرتفع بدرجات عن الجانب الجنسي، لذلك قد تصدم الفتاة التي نشأت وسط رعاية أسرية طيبة من سلوك الرجل القاسي أو الخشن عند الزفاف.وأحب أن أهمس في إذن الشاب بالكلمات التالية: إذا ما أتيحت لك الفرصة للتعرف على فتاة، لا تقتحم عالمها بخشونة، بل حاول أن يجمع بينكما حديث ودود وطيب لأن الهجوم بخشونة يدل على عدم ثقتك بنفسك ويؤكد لمن أمامك أنك قاس ولا تفكر إلا بأنانية.ولابد لنا من أن نتناول ما تفعله القسوة في الطفولة المبكرة بالشاب أو الفتاة. إن القسوة في طفولة الولد تذكره دائماً أن والدته لم تكن تحبه وأن والده كان يراه إنساناً غير مرغوب فيه. وما إن يصل إلى البلوغ حتى يبدأ في رحلات البحث عن عاطفة يحقق لها لنفسه درجة ما من الاطمئنان.ويكون مثل هذا الشاب متدفقاً عاطفياً إلى الدرجة التي يمكن أن تصدقه أي فتاة. وما إن تقع فتاة في حبه حتى يبدأ على الفور في هجرها. إن حبها بالنسبة له عديم الفائدة وبلا قلب، وسران ما يتجه إلى فتارة أخرى وهكذا.والفتاة أيضاً إذا ما مرت في طفولتها بمثل هذه القسوة التي شرحتها من قبل يمكن أن لا تهتم بمن يقع في غرامها، ولكن تهتم فقط بمن لم يقع.قد يتساءل أحدنا عن الغيرة في الحب؟فأقول إن بعض الناس يفضلون الإحساس بأنهم يملكون مَن يحبون، أو بأن مَن يحبهم يملكهم. وبعض الناس يناضلون ليصبحوا أحراراً، ويكرهون هذه الغيرة لأنها قيد.وأما الذين يفضلون الإحساس بأن هناك مَن يمتلكهم فهم يتجهون دون قصد إلى إثارة غيرة مَن يحبهم، وهذا جزء من إحساسهم بالسعادة في الحب.والغيور إنسان جاء إلى العالم من أب أناني أو أم أنانية، وتعلم دون وعي أن يرى والده في حالة ثورة من أي شيء يمس ممتلكاته. ويمارس الشاب مثل هذه الغيرة عندما يصل إلى الحب. وغالباً ما يتزوج مثل هذا الإنسان من فتاة قادرة على إثارة غيرته. وهكذا تظل عجلة الغيرة الاستفزازية مستمرة في هذا العالم.

 

Sunday, April 15, 2007
في لحظة ما كنت قد اعتقدت و اعتقد معي البعض أننا لا نفعل شيئا
أننا لا نقدم شيئا
اعتقدنا أننا لا نؤثر و لو بقيد أنمله
في مجريات الأمور

حتى لاح لي فجأة خطأ ما نعتقده
و اثبت لنا النظام بدون ان يدري
أننا نفعل شيئا ذا جدوى
عرفنا أننا ما زلنا بعبع للنظام
و انه يخاف منا
باعتقال الأمن للزميل المدون
عبد المنعم محمود
قد أعطانا الأمل في أن ما نفعله يؤثر و يخيف
أدركنا ان النظام لن يخاف من شيء
ليس خطرا عليه

قد نكون جميعا مكان عبد المنعم محمود في أي يوم من الأيام
ووقتها سنعرف أهمية تضامن من بالخارج مع من بالداخل

انا أتضامن مع عبد المنعم محمود و ادعوا لحملة شرسة
لا تهدأ مع مرور الوقت كما باقي الحملات كما سيأمل النظام
و إنما تهدأ فقط بعد الإفراج عنه

يجب ان يعرفوا ان اعتقال مدون لا يمر أبدا مرور الكرام
مهما كانت اختلافاتنا الفكرية
فنحن كلنا
ضد الظلم
و القهر
ضد اعتقال المدون

عبد المنعم محمود

لمزيد من التفاصيل راجع
ربة السيف و القلم
مدونة ميت
مدونة بنت سعد

 

Sunday, April 08, 2007
قالت و هي تعلق على تشاؤمي الشديد تجاه الاستفتاءات على التعديلات الدستورية " بجرة قلم ارتكبوا ما لا نعرف كم سندفع من دمائنا و حياتنا في سبيل إصلاحه مرة أخرى " .. اعتدلت في مقعدي و أنا اقرأ ما كتبته المدونة شمس الدين و هي تحاورني و قد فاجأتني تلك الطريقة في معالجه الأمور التي أراها لأول مرة .لم أتعود على حسابات أخطاء النظام بالخسائر البشرية التي ستضيع في محاولة إصلاح الأمور بعد ذلكعلى الرغم من أنها رؤية صحيحة تماما و لكن يبدوا أننا قد نسينا أيام النضال و الكفاح القديم ، اعتقد أجدادنا إننا نقرأ التاريخ و لم يتركوا لنا الوصايا ليعلمونا كيف نحافظ على هذه البلد بدمائنا و حياتنا كما كانوا هم و من قبلهم ..فعلا بجرة قلم بسيطة لم يدركوا أنهم قد أضافوا عبء على أجيال قادمة و ربما أجيال موجودة الآن ستناضل حتى تصلح ما أفسدوه و هم يرفعون حياتهم على كتفهم و شعارهم .. "ننتصر أو نموت "
كم من عائلات سيؤخذ أبنائها إلى المعتقلات لا لشيء إلا لأنهم يعترضون على ما حدث؟
كم من شباب سيضيع مستقبلهم لأنهم لا يرضون لهذه البلد إن تعيش هكذا
كم من رجال ستمتهن كرامتهم على يد زبانية المعتقلات
كم إنسان لن ينظر إلى الحياة ثانيا كما كان ينظر إليها من قبل
تذكرت مشاهدتي لفيلم عمارة يعقوبيان مع صديق غير مصري و هو يعلق على ما حدث من تطورات في الأحداث لطه ابن بواب العمارة في الرواية فقد قال لي هذا الصديق " هذا تمثيل صحيح تماما لما يحدث فعلا ، فهذا شاب كان متحمس لخدمة بلادة فعلا و لو كانوا قبلوه في كلية الشرطة كما كان يتمني لكان من الممكن ان يصبح فعلا نموذج يحتذي به و لكن بدلا من ذلك صنعوا منه سلاحا ووجهوه ضد أنفسهم ، انه دليل على غباء اي نظام عربي ، ان تأخذ ما هو جيد لتصنع منه ما هو سيء ثم توجهه الى نفسك ثم تقول انظروا ! هؤلاء هم الإرهابيين الذين نحميكم منهم ، و لا يعلمون أنهم هم من صنعوه " . كانت رؤيته لذلك الحدث في الفيلم رؤية صحيحة جدا و لكن من يفهم و من يعي
بعد جرة القلم التي ارتكبوها هذه كان يصيبني حالة من السوداوية و التشاؤم تجاه هذا البلد و لكن عزائي الوحيد هو أن الحراك الذي بدأ في مصر الآن لن توقفه جرة قلم أبدا فالعفريت بدأ يتململ داخل القمقم و لن يلبث أن يخرج عما قريب .

About me

I'm أحمد المصري From
My profile

Web This Blog

Links

Archives

Previous Posts

Powered by Blogger