<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d34419895\x26blogName\x3d%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLUE\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://regalmasr.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://regalmasr.blogspot.com/\x26vt\x3d132295317954257352', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

 

Saturday, December 23, 2006
يعاني أي مسلم نشأ في أي بلد عربي عموما من تابو شهير و هو الاعتراض على أي شيء يحمل طابع ديني و بالأخص إسلامي ..
إذا فكرت أن تقول لأحد لماذا يا اخي الجلباب القصير في عملك يمكنك ارتداء أي شيء آخر فالعصر مختلف و مقاييس الذوق اختلفت و يمكنك ان تلبسه في بيتك او في شارعك فأنت حر فستجد عشرات ممن يتهمونك بالجهل و انه من السنة و ألف حديث يخرج أمامك يدلل على أن هذا هو اللباس الصحيح و يمكن ان يتهمك احدهم بالزندقة و التأثر بالعلمانية و لكن....
أنت لم تتكلم عنه من ناحية صحته أم خطأه ، فلماذا إذن يحاولون اقناعك بانه هو الصحيح؟! و الغريب ان معظم من يعترضون عليك لا يلبسه احدهم بل و ربما لن يفكر حتى في لبسه ،و لكنه التابو الذي جعلهم يفزعون من اعتراضك عليه ، جرب ان تعترض على الجماعات المتشددة و هم من كانوا يفجرون السياح و يقتلونهم في مصر قديما ، ستجد ألف شخص يدلل على صحة موقفهم و لكنك أيضا ستجدهم لا يفكرون بل لن يفكرون ان يساعدوهم او ينضمون إليهم ، كذلك تجد أي شخص ملتحي و يلبس الجلباب القصير هو أكيد شخص أمين و نزيه و ما يفعله او يقوله هو الصحيح ، ان نادي احد بأننا لا بد ان نرجع الخلافة الإسلامية لمصر و ان يكون هناك امير للمؤمنين فحاول ان تقول له لا هذا لا ينفع في هذا العصر ، ستجد من حولك يتهمونك بأنك زنديق و ان هذا هو الإسلام الصحيح ، و لكن لن تجد منهم ابدا من يريد ذلك من داخله و لكنهم يؤمنون بان هذا هو الصحيح و لا يمكنك الاعتراض عليه ، أيضا كان لي مناقشة مع احد الشباب من دولة عربية مؤخرا و وجدته يقول لي " انك لن تستطيع ان تقنعني بعكس ما قاله الشيوخ الذين انا مقتنع بهم فهم لا بد و ان يكونوا على حق " فقلت له و لكنك ترفعهم الآن الى درجة العصمة فهل هم معصومون من الخطأ؟ و إن كانوا غير معصومون فهل يمكن ان كا تقتنع به من كلامهم الان هو أحد تلك الأخطاء؟ و يبدوا انه فوجيء بهذا الطرح الذي يسمعه لأول مرة ، فهو تعود على إنهم دائما على حق طالما أنهم فلان و ابن فلان ..!
قال لي لا بالطبع لا و لكن هم يقولون دائما أنهم يرجون الا يكونوا على خطأ و كان مترددا فعلا و قد فوجيء بهذا السؤال ..
قلت له اذن هم يقولون انهم يخطئوا و انت لا تريد قول ذلك؟ ان كنت مقتنعا هكذا بهم فهل تنفذ كل ما يدعون اليه او حتى نصفه ؟ فقال لي بصدق لا
و لكن هم على حق في ما يدعون اليه ..!!!

من هنا أحب ان أقول أننا في مصر بالذات نعاني من هذه الحالة من وجود ذلك التابو الذي لا يمكنك اختراقه و هو الاعتراض على أي شيء يحمل الطابع الإسلامي السلفي بالذات . حتى لو لم تكن ترتاح له .
فان أراد احد استماله العامة له فيقوم برفع راية " الإسلام هو الحل "
و بدون ان يسال الناس عن ما هو الحل من وجهة نظر الإسلام و التي يتبناها هذا الشخص يقومون بالوقوف ورائه فورا فالوقوف ضده لا يجوز بأي حال من الأحوال ..!!

و جماعة الإخوان المسلمون في مصر بالذات قد ظلمت نفسها حين ادعت ان أنصارها عددهم مئات الآلاف فإذا طبقنا نظرية التابو هذه سنجد ان كثير من الذين ينسبون أنفسهم الى تلك الجماعة هم فقط مسلمون متدينون يعتقدون بأن انتسابهم هذا يجعلهم في المكان الصحيح للإسلام ، و ان معارضتها لهو احد أشكال معارضه تطبيق الإسلام الصحيح و دعم لمستحدثات الأمور .
و أي طالب متدين يدخل الجامعة لهو مشروع جاهز لان يكون احد طلبة الإخوان فهو لا يعرف مكانا اخر له ليشعر فيه بأنه في المكان الصحيح و كل ما يعرفه عن الإخوان المسلمون فقط هو أنهم المكان الذي ينتمي اليه كل مسلم متدين يبحث عن الصحيح .
و لعل هذا يبرر نظرة منتسبي الإخوان من الشباب الى غيرهم من المنتسبين الى فئات اخرى فهم يدعون لهم بالهداية دائما ..!!!
و كأنهم هم الوحيدون المهتدون الى الصحيح .
و لكني قد استبشرت خيرا عند ظهور حزب الوسط على الساحة الشعبية ، و ليس هذا انتماءا إليه أكثر منه تفاؤلا عندما وجدت من هو يبحث عن الخروج من دائرة ذلك التابو و محاوله لفهم التعاليم الإسلامية في إطار عصري و بما يتناسب مع مجريات الأحداث في العالم ..
و الكف عن تأليه الشيوخ مهما علت مكانتهم فالدين الإسلامي الصحيح لا يعطي لأحد حق احتكار الفتاوى و هو الدين الوحيد الذي يريد من أتباعه أن يعملوا عقلهم و يعطيهم في النهاية حرية الاختيار حسب ما يميل اليه قلبه .

 

Sunday, December 17, 2006

كنت اتصفح بعض الجرائد الالكترونية حتى رايت تلك الصورة ..
استوقفتني و لا اعرف كيف و بدأت اتأمل في هذا الرجل
يا ألله .. لم اشعر بالاسى و الحنق على ذلك النظام مثلما شعرت الان و انا انظر الى تلك النظرة في عين ذلك العجوز و الله شعرت بانها تخترقني ، شعرت بأن هذا الرجل يلومني انا شخصيا على حاله ، على ما يعانيه ، شعرت بأنه يضع الان مشكلته امامي و يقول لي انه استسلم ، فقد اي امل في الدنيا و لم يعد امامه غير تلك الجلسة التي يشكوا فيها همه الى الله
لك الله يا صاحب تلك الصورة

 

Monday, December 11, 2006
عادة ما أتجنب الحديث عن مصر مع احد الأشقاء العرب و ذلك تجنبا للحساسيات بيننا خاصة و ان كان هناك من المصريين مما لا يراعون ذلك و يدخلون في نقاشات صبيانية على طريقة " نحن عندنا .. و انتم ليس عندكم " و دائما ان كنت حاضرا احد تلك الأحاديث أأخذ جانب العربي محاولا إفهام المصري ان كل بلد بها الجيد و بها السيئ و ان ذلك ما هو الا حالة عامة مفادها ان حكامنا كلهم " صنع في الولايات المتحدة " و لا يهمهم مصلحة شعوبهم باختلاف طريقة تعامل كل حاكم .
و لكن هذه المرة كنت حاضرا نقاش و تدخلت بحدة لأول مرة في حياتي ... فالشقيق العربي كان يقول لي انتم شعب محظوظ تملكون من الحرية ما يجعلكم تقولون و تتكلمون على الأقل ، انتم تتظاهرون و نحن ان تظاهرنا لن نرى الشمس بعد ذلك أبدا.
و هنا اتجهت بناظري اليه و قلت له
أتعتقد اننا لم ندفع ثمن تلك القطرة من الحرية التي تتحدث عنها؟
أتعتقد اننا قد حصلنا عليها كمنحة او مكافأة من النظام ؟
الم ترى انتفاضة 1977 و التي سماها الرئيس السابق انتفاضة الحرامية؟
الم ترى وقتها و الشعب رجاله و نسائه في الشوارع مضرجين في دمائهم من الرصاص المطاطي و لا يريدون التزحزح قيد أنمله؟ الم تر كيف أنهم عندما هتفوا " يادي العار يادي العار مصري بيضرب مصري بنار " قد نكس جنود الأمن المركزي بنادقهم و تفرقوا في الشوارع لا يعترضون سبيل أحد.
الم تسمع بعدها عن المعتقلين و كم عددهم ؟ و كانت تهمتهم أنهم يحبون مصر؟
الم تسمع ان هناك الكثير ممن لم يهمهم ذلك و ظلوا في طريقهم ؟
و تقول ان التظاهر عندكم ممنوع و من قال انه عندنا مسموح؟
بل نحن الذين لا يهمنا القنابل و الرصاص و هراوات الامن
الا ترى كيف يحاصر الأمن الجامعة مع بداية كل عام دراسي و و مع ذلك لا يبالي الشباب الثائر و يضربون و يهانون و يهتك عرضهم ، و يرجعون ثانيا الى ما كانوا يفعلون ، الم ترى البنت التي ترتدي الجينز و التي شيرت و التي ما ان ينظر اليها احد أصحاب العقول الصغيرة حتى يقول عليها انها لا تدري عن الدنيا شيئا و انها سبب إفساد الشباب . الم ترها و هي تقف أمام عربة الأمن تضرب عليها بيديها و هي تضرب من رجال الأمن بالهراوات و تشد و تجرح و هي لا تبالي
الم ترى تلك الفتاه المحجبة و هي تتسلق السلم محاولة الوصول للصندوق الانتخابي و رجال الأمن يحاولون منعها بالضرب و التهديد؟
الم تسمع عن الشباب الذين تم اعتقالهم لانهم يقولون نريد حقنا؟ الم ترى انه خرج لا ينوي شيئا الا أن يواصل ما كان يفعله و أكثر من الاول رغم التعذيب الذي رأه و جربه ؟
ارايت الشباب و هم يخلصون زميلهم من ايدي الامن حتى لا يتم ضربه و هم يعرضون انفسهم للقنابل المسيلة للدموع الضرب و الدماء تغرق منهم من تغرق ؟
الم تفكر قليلا ما الذي يدفعهم لهذا؟؟
الا تعرف كم تكبدنا من الضحايا من الشباب و الرجال و النساء حتى نحصل على تلك القطرة من الحرية؟
نحن شعب خرج منا من لا يهمه تلك التهديدات و شباب حملوا كفنهم وحياتهم على أيديهم بجانب علم مصر عندما خرجوا للتظاهر ضد النظام.
ان كان خوفكم من التظاهر و الاعتراض على النظام نابع من انه ضد القانون ، فسلام على الشعب و سلام على العدل
فلا يحصل احد على حتى قطرة من الحرية دون ان يكون قد دفع ثمنها غاليا
ثم من قال لك انه حتى تلك القطرة نحن نعتبرها حرية؟
إنما هي شيء يحاولون به تهدئة الشعب قليلا و ممن يتركونهم ليتكلموا هؤلاء ان وجدوا واحد منهم مؤثر إلى حد ما فلا يتورعوا عن اعتقاله و تعذيبه و لا يكلفون نفسهم حتى بتبرير أي تهمة و إن اضطروا فالتهمة جاهزة و هي التخطيط لقلب نظام الحكم .
حتى أحسسنا أن هناك من يمارس التخطيط لقلب نظام الحكم على سبيل التسلية دائما.
الم ترى ذلك المصري من قبل و هو يسد فوهة احد المدافع الرشاشة بجسده في العبور الى سيناء حتى يعبر زملائه؟
إن كنت رأيت او سمعت ذلك فأنت تعلم الآن كيف يتصرف المصريون وقت الشدة .

إلى هنا و كنت أنهيت حواري معه و هو ينظر الي و قد هاله ان يراني أتكلم هكذا لأول مرة .
و انا اعترف آني شعرت بالخجل قليلا ان اظهر بمظهر المتعصب و لكن كنت أتمنى ان يسمع هذا و لو مرة واحدة .

و لا أتمنى الآن إلا أن اعرف بماذا كان يفكر و هو يسمع كلامي هذا .

انا أيضا لم اكن اعرف اني أحب مصر هكذا و قد تعودنا ان نوجه العدسة المكبرة إلى ما هو سيء فقط
و الحمد لله أني لازلت اذكر بعض حسنات ذلك الوطن الذي لم يعد يذكرنا


 

Thursday, December 07, 2006

منك لله يا وائل يا عباس لم اضحك كما ضحكت على تلك الصورة
و كنت هاترفد من الشغل بسببك و انا باضحك عليها هههههههه

 

Tuesday, December 05, 2006
لعل هذا المقال للدكتور عبد الوهاب المسيري أبلغ ما قيل في قضية الحجاب و المجتمع و هو في رأي كذلك فعلا برجاء قراءته
http://www.al-dostor.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1785

 

Sunday, December 03, 2006
هناك دائما ذلك العجوز الجالس في مكان ما ، على باب العمارة ، في تلك القرية ، أو حتى أمام دكانه الصغير في مكان ما ، ذلك العجوز الذي كف منذ زمن بعيد عن القلق بشأن أي شيء و لكن ذلك لم يمنعه من ملاحظة الناس و لا يتوانى عن ترديد تلك الكلمة الأثيرة
" لم يعد الناس كما كانوا ."
لا تعرف أبدا مني كان الناس " كما كانوا .. " .. لابد أن من يقول ذلك كان يعيش في العصر الباليوزي حين كان الناس على خلق و لا يخدعون أحدا .. لسبب بسيط جدا هو انه لم يكن هناك ناس في ذلك العصر..
و لكنك لا تستطيع إلا و أن تحب ذلك الرجل، تنظر عليه و تحاول أن تتخيله طفل في يوم من الأيام فلا تستطيع ! لقد ولد عجوز بلا شك .

هناك تلك المرأة السمينة التي تراها دائما على باب بيتها جالسة، و أمامها حبات الرز تنقيهم و تنظفهم و هي ترمق المارة في ذلك الشارع الضيق، و كل بضعة دقائق ترى منظر لا يروق لها فتمصمص شفتاها و هي تتبادل نظرات مع جارتها من نوع " ناس آخر زمن " ثم ترجع إلى ما كانت تفعله .

هناك تلك الزوجة متوسطة التعليم الموظفة في احد المصالح الحكومية، تعود من عملها مبكرا قليلا لكي تستطيع تحضير الغداء قبل مجيء زوجها من عمله ، يمكنك ان تراها و هي تدخل سريعا الى المنزل لتخلع حجابها و تظل بالطاقية الصوف او الايشارب الحريري على شعرها و تبدأ العمل بسرعة في المطبخ و هي تنادي على احد أولادها ليحضر شيئا ما من البقال فينزل و هو يتذمر قليلا ، تسمع صوت جرس الباب فتهرع و هي تضع حجابها على راسها لترى من الطارق ، يصل ابنها و تستطيع ان تحضر الغذاء في موعده اليومي في معجزة لا يستطيع عملها الا تلك المرأة .

هناك دائما ذلك الموظف البسيط النصف أصلع عادة الذي يمكنك أن تضبط ساعتك على روتين حياته اليومي يرتدي تلك البدلة الصيفية ، يستقل ذات الحافلة ، يرجع في نفس الموعد بعد الظهر حامل بطيخة تحت إبطيه و ربما بعض ألبقاله و ربما ما هو أكثر ان كان هذا هو اول الشهر
يدخل منزله و هو بتصبب عرقا، فيجد غدائه و زوجته و أولاده فينسى هموم العالم .

تلك لمحة على الشخصية المصرية الفريدة التي ألفناها جميعا و لا اعتقد ان هناك مصري لم يرى احد تلك الشخصيات في أمه او أبيه او أخته او جدته أو خالته ، شخصيات و عادات تغلغلت في المصريين و أصبحت عقيدة ثانية .

تلك لمحات من شخصيات يريدونها ان تختفي الآن من حياتنا ، و لا ادري فعلا ما العيوب التي يرونها و لا تعجبهم في هؤلاء جميعا ، يريدون من تلك المرأة ان تخلع حجابها بدعوى التحضر.! و لن أخوض في تلك العلاقة الآن يريدون من ذلك الرجل ان يرجع إلى منزله متعبا من مله ليجد امرأته جالسة أمام التليفزيون قائلة هي تدعي الإرهاق من العمل و ان عليه واجب أيضا في تحضير الغذاء لهم فهي تتساوى معه في الحقوق والواجبات فهي تعمل أيضا !!
يريدون منه ان يكون أب متحضر متساهل متحرر و لكنهم ينصحونه دائما بأن يختار أصدقاء ابنته جيدا و ان ينصحها بعدم ممارسة الجنس قبل الزواج و ان حدث فليس قبل الثامنة عشر فهذه جريمة لا تغتفر طبعا .
و يريدونك أيضا ان تنفتح على العالم الحر الجديد نعم يجب ان تقرأ و تتعلم ، نعم يجب ان تتعلم كيف تعمل و كيف تنجح في حياتك و ان تتعلم أيضا .... الرقص ..!! ..
نعم يجب ان تحضر دروسا للرقص من حين لآخر فكيف بالله عليك ان كنت في حفلة و عرفوا انك لا تستطيع الرقص؟ !
و يريدون من عباس و حلمي و سيد ان يضحكا كثيرا عندما يروا بطل المسلسل الأمريكي يشرب المارتيني بدون زيتون ! تخيلوا؟ مارتيني بدون زيتون !!
و يريدوهم ان يبكوا مع البطلة عندما لا تستطيع حضور حفل التخرج مع حبيبها الشاب مهاجم فريق المدرسة لكر القدم الأمريكية بالطبع .
لا اعرف لماذا اشم رائحة حقد في ما يحدث لنا الان .
و كأنهم يريدون ان يقولوا لنا " ان كنتم فخورين بأنكم صنعتم لمسات في تاريخ العالم بحضارتكم و أثرتم بنا فالآن هو وقتنا و سوف نجعلكم تتبنون حضارتنا بالكامل "
فبالله عليكم لا بأس من ان نأخذ ما نريد ما يناسبنا من حضارتهم لابأس حتى ان ناكل من أكلاتهم و نلبس الجميل من لبسهم لا بأس حتى من مشاهدة افلامهم كلنا نحب التسلية من وقت لاخر و كونهم يريدون بنا شرا فهذا لن يجعلهم غير متميزون في كثيرون مما يقدمون و لكن فقط لا نفقد هويتنا و نظل فخورين بأننا عرب و مسلمون ..

About me

I'm أحمد المصري From
My profile

Web This Blog

Links

Archives

Previous Posts

Powered by Blogger