<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d34419895\x26blogName\x3d%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLUE\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://regalmasr.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://regalmasr.blogspot.com/\x26vt\x3d132295317954257352', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe", messageHandlersFilter: gapi.iframes.CROSS_ORIGIN_IFRAMES_FILTER, messageHandlers: { 'blogger-ping': function() {} } }); } }); </script>

 

Sunday, November 05, 2006
  • صدقيني.. سيأتي يوم تشكرينني فيه على أنني لم أبذل جهداً للاحتفاظ بك
  • أنت تمشي في طريق الضياع يا صاحبي .. لكن لو أضعت هذا الطريق تكون قد ضعت لا محالة
  • عبقرية هي الفتاة التي تجيد التفرقة بين الدلال والميوعة ..! لو قابلتها يا بني فلتتبعها لآخر العالم
  • أنت رقيقة كزهرة البانسيه .. لا اعرف شكل زهرة البانسية لكني عرفته بعد ما رأيتك ..!
  • انكشف جزء من جسمها فدارته بطريقة لا توحي بالحشمة، وإنما بطريقة (لا يا فالح .. لابد من دفع الثمن أولاً) !
  • سر تقديرنا البالغ لمن ماتوا، هو أنهم لن يضرونا بعد الآن !
  • لو كانت تلعب بي فقد ظفرت بي تماماً ..!!
  • يبحث الرجل عن فتاة مهذبة طيبة جمال وبنت ناس .. ما إن يجد هذه الجوهرة حتى يكافئها بأن يهديها نفسه !
  • العالم منقسم إلى أخيار وأشرار .. الأخيار ينامون أفضل .. بينما الأشرار يستمتعون فعلاً بساعات اليقظة .
  • المراهق هو ذلك الكائن الذي يخرج من البيت في السابعة صباحًا، ولا يعود في موعد الغداء تاركًا أهله غارقين في خواطر سوداء عن موته، ثم يعود في منتصف الليل واجدًا لديه من الشجاعة الأدبية ما يمنعه من أن يكون قد مات فعلاً..! التعبير للعبقري محمد عفيفي
  • كانت السيارة تمر بجوار النهر، عندما رأيت ذلك الرجل يقف شامخًا شاردًا ينظر للماء .. بدا لي في الظلام وتوهج اللآلئ على صفحة الماء كأنه أسطورة .. كأنه جزء أصيل من هذا الكون .. وتساءلت عن الخواطر العبقرية التي تدور في ذهن هذا الطيف .. أية قصيدة .. أية ذكريات ... لم يخيب الرجل ظني فقد كان أعمق مما تصورت .. لقد فتح سرواله وراح يبول في الماء !

Labels:

0 Comments:

Post a Comment

<< Home


About me

I'm أحمد المصري From
My profile

Web This Blog

Links

Archives

Previous Posts

Powered by Blogger